
“الحياة والمفاجآت: دروس مخفية وراء التحديات الظاهرية”
في بعض الأحيان يمكن العثور على الحل في أكثر الأشياء التي نرفص تقبلها
أحيانا تكون الأشياء التي تحدث في الحياة غريبة للغاية بحيث لا يُطلق عليها صدفة. تحدث معنا أمور فقط لتعليمنا درس.
أريدك أن تفكر في حقيقة أننا لا نعرف سبب حدوث بعض الظروف.
نحن نظن أن أمرا معينا في حياتنا إن وقع تدمرت حياتنا وضاع مستقبلنا وفشلنا فشلا ذريعا
ومع مرور الوقت يقع هذا الأمر يكون مقدرا لنا وقوعه
فتحدث المفاجأة
أن نتيجة هذا الأمر كانت على عكس ماتوقعنا كانت خيرا بل كثير من الخير قدره الله لنا لحكمة بالغة لم نكن نعلمها
كنا جهلناها بل ظننا أنها شرا.
لذلك علينا أن نعلم :
أن كل ما يحدث لنا هو جزء من قصتنا وسيقودنا ببساطة إلى الخطوة التالية.
فلنتوقف عن محاولة معرفة كل شيء.
وكن واثقًا من أن تجاربك اليومية في حياتك العملية وحياتك العائلية وحياتك الشخصية تقودك إلى مكان ما. وعلى الرغم من أنه من المهم أن تكون مسؤولاً ،وان لا تستسلم عند ارتكاب خطأ. لا يمكنك أبدًا معرفة ما قد يكون في الخطوة التالية التي ستقودك إلى حل لمشكلتك. صدق ذلك ، لأنه الحقيقة!
فقط توكل على الله واستعن بالله في مسيرتك و امضي
د. هديل ساطع
الكلمات المفتاحية:الإيمان_بالنمو_الشخصي, التحديات_والنجاحات, العقلية_الإيجابية_والتفاؤل, القوة_من_الصعوبات